السلام عليك، أخي الكريم: محمد الفاضل، يعلم الله ونحن نقرأ هذه القصص المتفجرة دما وألما، أننا نشعر وكأننا في قلب الحدث، تجيش مشاعرنا بما تجيش به مشاعرهم، وتسقط قلوبنا هلعا، من أجلهم، تولاهم الله بفيض رحمته وجوده وكرمه، ولك جزيل الشكر وعظيم الامتنان، ودمت بخير.
|