يا سلام عليك أستاذ أنور السيفي
هكذا أدخلتنا في متاهات التخيّل والتصوير الذهني
لما دار في تلك القاعة المباركة، ولك أن تتخيّل
ما دارت في أذهاننا من أطروحات وفرضيات وتسآؤلات
عن كنه وحقيقة شخصية الدكتورة حياة
ولم يمتلىء قلبها حقدا وكرها لتاريخنا وحاضرنا؟
وما شأننا بالحرب الظالمة؟ لقد فعلنا ما يتوجّب علينا دون إملاء
ثمّ ما دخل المذاهب الدينية بالحرب السياسية؟
وأخيرا تترك النهاية لسلسلة لا متناهية من التوقّعات
شكرا جزيلا أستاذ/ أنور السيفي
وتقبّل تحيّاتي