وياتي دوما اخي محمد..........محملا ببشارة الحرف الذي انثال واختال وتبرج في مد الفؤاد ثم جاء حاملا لنا قصة ونشيدا...........
يكتب لهفة القول وحنين الفعل....
يسطر احرفه كما تشتهي عواصف القلب.....
علذ حسناء البراري تطلع من قيد الإنتظار الذي راهن الامس عربون محبة وذكرى....
لا زال حرفك معرذشا في ذاكرة الصمت اخي محمد....
ولا زلت اشتاق المكان كي استلذ اللحظات............دمت كما تشتهي القلوب العاشقه
__________________
|