السلام عليكم يا مُحبّة الطبيعة
أستاذة أمــواج
إنك قد أجدتِ التعبير عمّا يجول في كثير
من النفوس الحالمة بظلال السعادة الوارفة
ورسمتِ بكلماتٍ مختصرة مرارة الشعور
بخيبة الأمل بعد الإنتظار الطويل
وأرى في تقليب صفحة الذكريات
والإطّلاع على جانبها المشرق
علاجا فاعلا في تخفيف وطأة
الشعور ببعض مما لا يحمد
الشعور به.
فما رأيك أن نجبر خواطرنا
على رؤية أحلى الذكريات فقط؟
اممكن هذا؟
تقبّلي تحيّاتي