من خلال تصفحي نصوص الأدباء والهاوين والمبدعين أجد البعض منهم يغفل عن الزاوية الرابعة في النص و (المعنى) حين أتصفح ردودهم على بعض أجد نقص في
تلك القراءت التي تنثر من عبير اقلامهم وكأن النص لا يحتوي إلا على زوايا ثلاث ودائما تكون الرابعة هي الزاوية
التي يجب عدم نسيانها؟! ولــ أكون أكثر وضوحاً معكم نجد البعض يقرأ النص ساعات طويلة وحين تبحث عن رده تجده قد اهضم الموضوع حقه ليصبح الرد بوادي
والموضوع بوادي ولا أعلم حقيقة ما السبب في ذلك؟!أهي حروف غامضة من الكاتب صعب على القاري فكها؟أم أن الكاتب أفكاره غير مرتبة؟! ما السر في كثرة هذه
القراءة التي لا تغني ولا تسمن من جوع؟!
بقلمي :وهج الروح