الأستاذ ناجي جوهر
قرأت القصة ، وتحفظت على أحداثها ، وقسوة فكرتها العامة
كأي قارئ يقرأ عملا أدبيا
فما دامت هذه القصة من كتاباتك الشخصية
وبما أنها ليست منقولة من أي مصدر ........
وضمن مؤلفاتك التي نعتز بها ، فلا شك أننا مقبلون على رواية قريبة جدا ..
نقول ذلك دائما
أملا بأن نرى اسمك لامعا في كل مكان أيها النبيل