ما أعذبها من خاطرة!
إنها كصباح يوم العيد , تــُـشرق ُ دافئــة ً فتـــُـنبت ُ في شرايين الوجود أنغامــا ً وحديقه..
إنها كالنسيم ُ المسافر دومــا ً , كعيونٍ تذوب ًفي أحداقها كل الألوان..
إنها الصفاء ُ كل الصفاء..في عينيها كل الجمال في خديها كل الدلال
إنّه سحر المقال الذي يسلب الألباب ويجبر النفس على الانسياق
مع تيار التعبير المميّز والتوصيف الدقيق
الف شكر لك / محمد العربي
فلقد أبدعت في الوصف
وأتقنت التعبير
وتفننت في إختيار الكلمات السحريّة
تقبّل تحياتـي