وصل الجثمان ، وشعور لدى القاطنين من كافة أرجاء الوطن العربي بالفخر ..
الجميع يستذكر العظماء من بني يعرب ، حيث العلماء ، والأدباء ، والشعراء .
ها هم يشعرون بانتصاراتهم تعود مرة أخرى .
جمع غفير من الأوفياء في مقدمة المستقبلين ..
ومجنون ليلى يهتف بأجمل القصائد ..
بينما جميل بثينة ، وكثير عزة ، وعروة عفراء ، في مقدمة الحاضرين ، أهلا بك يا مخاوي البيداء
فهذا جدك ، جدنا جميعا ...
لقد حظينا جميعا ، بأن نكون من خلفك سائرين بعشق خلدناه
لنرى عشقا ، ما ألفناه من قبل ، فأقول :