لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هكذا تكون دائما عاقبة الأحكام
المسبقة على ظاهر الأمور، وهذا
هو ثمن سوء الظن والشك وإلقاء
التهم جزافا على خلق الله، وتوقع
الشر من الآخرين دون سابق إنذار
قصة في منتهى الواقعية
تحدث كثيرا وتتكرر مرارا
ومن يتعلم من الخطاء قليل
شكرا لك أستاذ \ نبيل محمد
على هذه القصة المؤثرة
وتقبل تحياتي من بنجلور