حيثما نال الفؤادُ حنينها..
وتلعثمت - كلماتُها - وتأملت حين الثغرُ ينطِقُها جمالا..
مَ - عاد - يا قلباً يُتيحُ لهُ ليسنى بينهُ أرجاهُ في زخمِ الجوابِ سؤالا..
من إسمُها قالت لي الريحُ لا إسمُ لها إلا...
أن سميتموها لم تُخلق الآن..
إلا الآن ...
و قبل الآن حُباً لكَ يدنو...

__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|