مرحى لك اخي محمد.........
لا زلت احرفك رغم كل الفواجع الحياتيه طاعنة في اسئلتها الغريبة...
لحظات المسننة وفق وجع العواصف.....
فمذا سنفعل ايها الراقي وقد إدلهمت خطوب الحياة في وجدان الذاكرة التي صارت منهكة بتراتيبية العمر المحتوى بين ضفتي وجع
لحرفك طعم الموسيقى إذ تاتي وفق إيقاع عواصفها الغريبة احيانا لكننا بإعتقداي لا نملك خيارا آخر سوى لهيب الأحرف المشتعلة نبضا اسطوريا في مصبات العتمة..........
دمت ودام حرفك المنجلي هنا لحظات تنفس ولو مارقة..............دمت
__________________
|