وضعت أمي فانوس الزيت وسط الغرفة ، وألسنة اللهب تتراقص مع النسيم الواهن والذى يدخل من النافذة ، ومعه يرقص ظلي على الحائط الطيني ، يمتد أنفي حتى الركن بل تنحني مع الركن وكأنها تريد أن تشم أيا من حلوى أمي التي تخفيها
رائع أخي النبيل الكاتب أ. نبيل محمد..
نسجت سرداً قصصياً أمتزجت معهُ مفرداتِ توهجك وبصمتُك النثرية بارك الله فيك ..
أستمتعت كثيرا في قراءتها..