تَعلمْ : أنّ الحُبّ سيخمد .. و يَعودُ
لن يُغادر أبداً ذلك الصخب ، فمهما عادت تلك الملامح الرائعة عادت شرايين ما تتحدث به القلوب حتى تظهر ما هو محجوب من أحاسيس تجسد ثوران ذلك الحب ، فهو كالبركان !!
تسلسل جميل أختي الكاتبة الأنيقة زهرة البنفسج 98 هكذا النثر له أبعاده التي يسمو بها الحرف ليستلقي هنا يتبوءَ العذوبة في زخم هذه المفرادات..
بارك الله فيك.
.