لا أحد يعلم يا فهد كم الوقت تبقى ولكن ما نعرفه هو أن الجمال يبقى يتسيد الكون فكيف إن كان طرفه أنثى تقف على حافة الزمن والجمال يكسوها ... كل القلوب تهفوا إليها وتستجمع كل النظرات .. هكذا من خلالها تلد الذكريات وتلد الأمنيات وحتى إن لم نقبض على شيء يبقى للتمنيات تجليات .
كعادتك صديقي العزيز جميل في تعاطيك مع النصوص فكرة ومعان .