تروق لي الدنيا وتحلى كلما مر على بالي ذكرك وطاريك .....
لا لأنك إمراة ....
لا لأنك أنثى .....
لا لأنك أنيقة ....
لا لأنك جميلة ....
وإنما لأنك إمرأة من فصيلة عزيزة مصر
ولأنك أنثى من فصيلة حواء أولى الفاتنات
ولأنك أنيقه ومنك تعلمت الراقية كيف تكون أميرة شرقية
ولأنك جميلة فزاحمتي بلقيس في جمالها ورقتها وعذوبتها ونعومتها
فأصبحتي أنتي المرأة العزيزه والأنثى الأنيقة الجميلة التي تفتن العقل وتسلب الروح
معها ينسى آدم ما به من عناء ....
يأوي إليها كلما شعر بغربة ويهدأ روعة ويتحقق حلمه