لك زهر الدنيا أيتها السامية..
وكم يشتاقُ النثر لذلك الصباح الذي تهادى من ضيءِ أناملك المليئة بالمشاعر الصادقة التي تسلب البنان لتجوب في موانيءِ كلماتك العذبة وترسي بها لحنين الشوق الذي يلتمس الرجوع إلى حيث العودة...
بارك الله فيك أخي العزيز الشاعر أنور السيفي وسرني المرور في هذه الإشراقة الصباحية المذهلة...