.../...
...ما من شكٍّ-أختي الكريمة محارة فكر-أن الكتابَ الكريم في مبناه ومَحْواه شِفاءٌ لهذه الأمة من أدواءِ الأمم السابقة التي نخرَتها وأوْردتْها المهالك...
تابعتُ-في اهتمام واستفاضةٍ-هذا الاسترسال العلمي الرائق الممنهج في إعجازيات ( الاستشفاء ) حين المداومة على قراءة الكتاب الحكيم فوجدته أوفى في الغايةِ على الفائدة والاستفادة...
إنه نقلٌ نافعٌ مفيدٌ لإعجاز القرآن الكريم على الإنسان وأجهزة الوعي والإدراك لديْه...
جوزيت ألف ألفَ خير...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!
|