يبدو أن كل الطيور المهاجرة عادت إلى أعشاشها وأوطانها .
كمال عميرة ... الكاتب والمبدع والأديب الأنيق .
هنا أقرأك مختلفاً وكأن غبار الوقت قد زال وقد عاد الماء إلى مجراه وعاد كمال إلى الرومانسية الجميلة إلى تلك الأنثى التي تختبئ خلف زجاج النافذة لتمطرها بقبلة شاردة .
كعادتك متميز دوماً.