هنا التشويق والإثارة والمتابعة ، اعجبني من نجى أنهم لم يكتفوا بالتفرج رغم قسوة الربان تابعوا سفينتهم وطلبوا النجدة وهلم الجميع بالمساعدة..
وأخيرا وليس آخرا الرماديون الأسطوريون أصبحوا واقعا فريدا من نوعه لم تتحرى تلك المخيلة هذه المناظر المرعبة ..
المتعة تبلغ محل القلب فأمتعته بهذه الجماليات الفريدة أخي الغالي أ. ناجي جوهر..