أخي العزيز الفاضل الكاتب أ. ناجي جوهر...
سرد قصصي نابض بالحياة قريب من القلب بما يحملهُ من إبتسامة اضحت في المُحيّى سلسبيلا..
ذكرتني بعجوزٍ الله يرحمها لما كنت في العاشرة نكمن لها كمينا ، حتى مرة حفرنا لها حفرة وجعلناداخلها نملا اسود (سماسيم) ووضعنا عليها غطاء في وضحِ النهار لم يكفينا وقوعها بل السماسيم قامت بمهمتها يعني جريمة منظمة ... وكانت اثناء حياتها رحمها الله ضعيفة النظر ووقعت فيها كانت رحمها الله وغفر لها فطنة ثاقبة البصيرة وعقابها مُميز بما لهُ أثراً لردةِ الفعل آنفة الذِكر لا أخفيك علماً أن الفكرة الجُرمية كنتُ أساس إنشائها....
دائماً لرقي سردك الإبهار الذي من خلاله نستشعر قيمة السرد أخي العزيز...