قلما اجدنا تداركت حواسنا..
من شُتاتٍ إلى ثبات..
بعدها قد تغيبُ الكلمات..
بين شُطئانِ الحروف تروي قصتها للخوف..
هنالك السر المكنون لما هو عليه ...
ولكن ما يليه يستنجدُ ما يُمليهِ وِجدانهِ حيثُ شقت..
وأستحت تلك المُفرداتِ بماهيتِها عنِ التعبير بعدَ ذلك الحرف المُثير..
لا يبقى مآله إلى بين تلك النجومِ حنينا لإيجادِ مكاناً بينها..
((ن))