وها قد اكتملت مراسم الأحتفاء بالعائدين من الغربة وقد كنت
أنتظر البقية بكل شوق وها قد جأت أجمل مماتوقعت
أستاذنا القدير ناجي جوهر لا ندري ما نقول امام روعة ما تقدم
فأنت مدافع حقيقي عن هذا التراث الجميل الذي نستمتع به
لقد نقلتني إلى ذلك الشاطئ وتلك القلوب المتلهفة لعودة الغائب
وكأنني أرى الوجوة وما يعتريها من فرح عندما ياتيها البشير
كما أرى تلك النظرة الحزينة لتلك العيون التي تنتظر غائب
لم تأتي سفينته
وايضا المقطع الذي أرفقته أغنى الموضوع كثيراً
جزاك الله كل خير أستاذي القدير