فاطمه حميد .................
أمسك الخشبة ......
نص في غاية الروعة وهو بين الخاطرة والقصة يحكي حكاية الإبن الذي تركته أمه ذات يوم في المستشفى حتى دارت الأحداث وعادت الأم صدفة إلى ابنها عن طريق المرض ليلتقيا في المستشفى لكنه كان طبيبها وكانت أمه .
هي حالة الدنيا مفارقات لا تنتهي .
لك التحية .