السلام عليكم أستاذ خليل عفيفي
طال إنتظاري قبل أن أحظى بتوجيهاتكم المباركة
طبعا الكسور بادية للعيان
ولكنني أتعلل بسباق الزمن
فليلة القدر على الآبواب
ولا يسعني أن أدقق حتى تخرج القصيدة
بالصورة المرضي عنها
لذلك فقد كتبت ما عن لي
دون تمحيص
وكان أملي ان أترجم مشاعري
ومشاعري اناس تهمهم ليلة القدر
ولم يكن التدقيق البلاغي او الفصيح
على اولوية بقدر الفكرة العامة
عن ليلة القدر
فعذرا أيها اللغوي البارع
تعرف أستاذ خليل عفيفي مكانتك في نفسي
وتعلم إنني في منتهى السعادة لمرورك العاطر
فلكم اجمل باقات الورد
تزفها سعادتي بوجودكم
خواتيم مباركة
و جعل الله لنا ولكم نصيبا من هباته
في ليلة القدر
تحياتي و إمتناني