لك أنت, 
 
 لا يؤخر الله أمراً .. إلا لخير  
ولايحرمك أمراً .. إلا لخير ، 
ولا يبكيك اليوم .. إلا لخير ،  
ولا ينزل عليك بلاء .. إلا لخير ،  
لذا لاتحزن .. فكل الأمور خير .. 
فالحمدلله الذي بيده الخير وهو على كل شيء قدير ...  
ثم تذكر : 
أن سعَآدةُ آلٱنسآن . في : 
ٱلشّگرُ عَلى ٱلعَطيّہ ..  
وٱلصَبر عَلى ٱلبليّہ .. 
و ٱلٱسّتغفآر عند ٱلخَطيئَہ . 
ٱسٱل ٱللہَ ٱن يُسعدْ قُلوبگم بما تتمنون .
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ .! 
نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ 
                  
    مصْدراً للتَميزْ و الابدآعْ 
			 
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |