ما هوب منّي من خفوقي الزجاجي
وما يستقيم الظلّ والعود أعوج
بيع ٍ مِنِ الشوفه يحصّل رواجي
وبيعٍ على السّكين واقف عَلَى النّضج
لو لم أرى إسم المهزاع أسفل المشاركه لعرفت أنها له
والابداع لصاحب الإبداع.
في بيت حضرني وأنا أرد تذكرت شخص عمل معي موقف
فأرد عليه وأعرف إنه بيقراه.
يقول:
وإلي رفع بالــمواقف حجــاجي
نذر أخلــي هامته داخــل الدرج
مدام عكر بالســوالف مزاجــي
بين المجنن يا حبيبي ترى فرج
شكرا للمهزاع نسج لنا من إبداعه
فليتقبل مروري الطويل نوعا ما
|