يــاريـاح الـــودّ لـوصــحت بــثـباتـي
فـالـنـوايـف مــايـرد إلا الـــونـــيــني
يعترض نـبــض الـجـراح الـداميـاتـي
كالسيوف الـمـاضيه بـقـصـا دفـيـنــي
تستبيح الحرم فـي جــوفـي وذاتــــي
يــاهـنـوف الـحـب وش بج خـبريـني
لاتـخـلـيـني بــضـــيـمـي وعـثـراتـــي
الـجـفـا بـعـد الــصـفـا أمـرة يـشـيـني