أشاطرك الرأي مقتنعة و مؤكدة سيدي أن الأمل والألم كائنان وجدا في الحياة لرسم معادلة حقيقة موزونه تدفع بآخرها لتحقيق أولها ..أعي بأن الألم ليس ألما رغم أتعابه بل بوابة أمل لها أن تشرع أبوابها ببطء كي نجد الصبر والحكمة من الألم سيدي..
هكذا تماما أنا فما أرى من الألم إلا أملا يدفعني للقرب من الله حتى أجد المبتغى والمراد فأشرع برسم الطريق إليه ..
بورك في مرورك الراقي ووقفتك التأمليه..