علمني سيدي اع السمع والطاعة دون نقاش
حتى هاج مني تصرفي وباعلى صوت ردد
لا اريد سماع كلمة قد انتهى زمانها وها نحن
اليوم نفتح ابوابنا دون اكثار .......... تمر الايام
وهو يغرس بداخلي حب الحياة في رحابه ولم يعلمني.
كيف هي بدونه .............. دائما يصبح من يمسك قلما
ويشار له بالبنان بانه مهما تميز لابد ان يخطي وهم ليسوا بملائكة
ولكن .....................
تعلمت منه تلك الدروس التي تبقين ع قيد الحياة باشوي امل
بان. كل شيء يتحرك دام النبض فيه لم يمت ........ كم هو
رائع زمان السمع والطاعة .....................
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|