الحنين ... الشوق ... أطنان الذكريات ... الأيام الخوالي ... الطريق الطويل ... الأمنيات العالقة ...
هكذا يأتي الأستاذ كمال بنصه الذي أشعر وكأن بين السطور ثمة نبض وروح وحياة يلامسها من يقرأ تلك الكلمات ...
لا عليك سيدي سوف تشرق الشمس يوماً ... سوف تجسد الحقيقة ذاتها ... سوف يكتبك الحب كما كتبك هنا الحنين .. سوف نعود لنقرأ أحرف ميلاد عمر جديد في مشوارك الممتد .
أستاذي ...
لك كل التحايا .