صدى الونه....
رغم الاسى....وظلام الليل.....
رغم ظلم الناس والاشياء....فهناك من يستوقفك دوما....
ليقول لك انك نسيت شيئا ما.....حين غادرت مسرعة هاربة من حلكة الليالي...
الحنين الحارق غلى جذوة من نراه أو نراها رحب آفاقنا...........هي كل ما تبقى من رحيق الغواية....
لذا كونها طكافحة دوما في مدّ ىفاقي ..هو بالنسبة لي...........ترياق العمر............لذا اسعى جاهدا بكل صفائي............إلى الإرتماء الراعش بين احضانها............كي أرتاح وأهدأ وأطمئن...
شاكر لك عذوبة المرور.................لك ودي وإحترامي
__________________
|