دريــت أن الـهـوى صـعـبـة مـسـالـيـكــة
عـلـى درب الـرمـال الــذاريــة نـــــــــوّي
قـفـرت الـبـيـد ولـثـام الأســى احـيــكـــــه
بـعـيـد الــدار وعــزومـي لـهـا قـــــــــوّي
وقـفـت ارقـب مــن الـصـحـراء ممالـيكه
عـسـى ركـــاب الهوى بالودّ لي تــضـوي
هـزمـني الـشـوق ووقـعـني ابـتـشربـيـكه
وحـيـد أعــانــي الـغــربـه عـلـى ضــــوّي