وحيدْ ....!!!!
وجعٌ جاثمٌ هنا تسلل رويدا رويدا إلى روحي .. حروفكَ أيقظت جروحي
التي لم تطل أن توقف نزيفها ..
بل وذكرتني بذلكَ الأرق الذي اجتاحني ليلة هذا العيد .. حيث جاء العيد
وما من جديد .. إلا أنني بتُّ وحيد ..!
وقفتُ هنا طويلا ... أقرأ مراراً وتكراراً :
اقتباس:
وفي ليلة العيد أبكي
وفي ضحاه أبكي
وفي الأصيل أبكي
موجعٌ
أبعثر الحروف ,
أفتش عن أملٍ للنجاة
عن لحظة فرحٍ
أحلق بها حيث الحرية ,
حيث الحرية ,
|
سلامٌ لطهْرِ قلبكَ .. ولروحكَ الحرية ..‘
__________________
’,
’,
قلوبنا المتساقطة أرقاً .. هل من ترياق يشفي أوجاعها..؟! ويذهب بها إلى جنة اللقاء بعد إذ كانت في جحيم الشوق والفراق..!!
"الروح المنهكة مسبقاً "
|