وصلت لآخر الحـــارة.. دروب مـــصــكّرة وأبواب
وفيني ســالت الرجفة من ..من راسي لأقـــدامي
...........................................................
ماني ابفــارس أوعنــتر ولا قصة فجوف اكـتاب
ولا ابن الملوح قيس.. ولكـن عنـــدي أحـــلامي
لا تجتمع المدائن الا بجمع الحارات
ولا نصل الي الواقع الا بكثرة الاحلام
مشوار بل مشاوير تحتاج الى اضعاف اضعاف من الجهد كي نحطم الابواب بعقلانيه
ونزيح السد عن دروب الوصل ... ونحقق من الاحلام مايرضي النفس بابتسامة رضى
اخي جمعه .... على كثر انواع الالم بل تكرار النهاية بالموت فالغربه
تفائلنا باخر بيت وروعة الاحساس
بارك الله فيم وننتظر جديدك
|