جئتك من كل الزمان
أبحث فيك عن زماني ...
جئتك من آخر حدود المدى
أرنو لقلبك الذي يوما احتواني ...
جئتك من بعيد البعيد ..
علني ألقاك أو تلقاني ..
يا هذا .. أيها المسجي في فؤادي
هل لنبض فؤادي نبضاً دونك ثاني ..
أهواك .. طالت بي الأيام
أهواك .. والشوق إليك أضناني .
أستاذي ... كمال ....
إن من يقرأ لك يجد متعة في تلقي كل حرف .. يجد متعة في التنقل من حالة إلى أخرى حتى الحزن / الفرح / الأمل / الألم / الغياب / اللقاء .. كل تلك التفاصيل يتنقل فيها القارئ بسهولة ويسر وهذا دليل مؤكد على قوة قلمك وأسلوبك الرائع في الطريقة التي تنقل بها القارئ إلى حيث أنت تريد وإلى حيث النص يريد .
لن أعلق على نصك فقد تخون الكلمات ولكن لن أكتفي بالمرور فقط بل أرى أن التثبيت .
تواصلك يثري القسم .