هكذا أنت عندما تصاب بوعكة الشوق..
تأتيني محموم بلهفة... فتستقبلك نبضاتي زخمة بك...
هكذا أنت عندما لا تجد إلا أنا أسكنك...
أخي و أستاذي العزيز
كمال عميرة...
أسمح لي لهذا الحضور... فنصك أدهشني سلمت يمناك أيها الراقي...
رائعا أنت عندما تبحر بنا بأحرفك...
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|