من يعرفك يا جمعه يوقن بأن تلك البراءة لازالت موجودة .
( لماذا إذن تمشي معي
نحو آخري
وتسطع في صوتي
وكالغيم تمطر
وتكتب هذا الشعر باسمي
وترتمي كعصفورة
فوق الحروف تنقر
وتسكنني دوماً .. أهذا لأنني
كبرت ..
وظل الطفل لا يتغير ..
يخط على الجدران حرفاً من اسمه
ويجري .. وفي أحلامه يتعثر .. ) ..... للشاعر المصري / حسن شهاب الدين .
جمعه .... لك كل التحايا .