هو عتب المحب أو هو التعبير عن حالة تؤكد مكانته في القلب أو هو ترميم أو مسح غبار الأيام عن حب مقيم في القلب ويمشي بين الأوردة ويقبع في كل فكر أو ينبض به القلب .
حوار يستكشف عن حاله تماماً كشمس الشتاء الخجولة التي تختفي تارة خلف السحب الرمادية ثم سرعان ما تعود متخلصة من حصار السحب .
نص جميل حمل ثيمة الحب الأزلي زختم بذلك .
( ما كان منها سوى أنا التقينا منذ عام
عند المساء ، وطوقتني تحت أضواء الطريق
ثم ارتخت عني يداها وهي تهمس
والظلام
يحبو ، وتنفئ المصابيح الحزانى والطريق :
أتسير وحدك في الظلام ؟
أتسير والأشباح تعترض السبيل ، بلا رفيق ؟... ) . بدر شاكر السياب .
قوافي .... سيدتي
كعادتك بقلمك متميزة .