كم من سعيدٍ حارهُ الفِكرُ سما         
بين الأعالي باشـــقاً ســـوّاحا 
 
فالشِعرُ بُركاناً بدونِكَ شُعـلّةً        
 يا حظَ عِطراً مِن أريجِكَ فاحا 
 
نأخُذ بِقولِكَ راجِحاً أنّى ولى           
وزنــاً وبرهانــاً وكلُ نـَـجــاحا
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور 
 
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه 
			 
		
		
		
		
		
	
	 |