أفتقدته فارحلت التفكير من العناء ودفعت بالحروف إليه كطير سلام ..ليشفي غليل التساؤل لدي
س ع
ج ط م
كيف حالك ..؟
أين أنت لا نكاد نجدك ,,,عسى أن يكون المانع خير ...
وجودك دوماً يفرحنا ...أحس برائحة حروفك التي تعطر روحي بنسائم لأحيا,,,ويعطر الوجود ....فكيف بالأرواح ..!!
اعتذر تواجدي هنا احببت السؤال والإطمئنان عليك ,,ليس إلا....
مودتي واعتذار معطر لتطفلي ... ..
فجاءة...افقت ..من سبات عميق ...وتيقنت إنه كان حلم ....