وسأبقى..
انتـظــرك..
حتى تسمح لكِ الفرصه...
ويأتي اليوم الذي تستطيعي فيه
رأيت ملامح هذه الغرفه التي
شابت جدرانها الصغيره..
ولاح الابداع يكتب على ذاك
الجدار الحزين يكتب ويكتب..
حتى وصل إلى لوحه لم يعرف ما هي
ولكن حين وصل توقف ..
و بـقى ينتظرك...
يــنتظرك...
حتى ولو كان هناك كلام حار بيننا...
وحاولت ان اوضح كثر حاجتي إلى انا
و العذر الذي استطيع ان اقدم...
فأنتي تعرفين..
كيف وما ..
اريد ان اقوله... وما قلته...
فأنتي الوحيده التي تسمعي صمتي وكلامي..
وانتي الوحيده التي المستاءه مني...
وانتي الوحيده ...
التي انتظرها...
وســأبقـــى
.. انتظرك...
انتظــــرك.......
|