رحيق الكلمات...........أختي الكريمه...
إنني اطرق بما تبقى في دمي..............رائحة الكلمات الراعشة....
علّها في الممر العابر نحو فضاءاتها..........تقبل أن تلصق عينيها بشكل الجثة.........وتخرج من شرنقة الرحيل...
حتى يصير للحظ.....وجه دامع............يتلو اشعاره وحنينه في قلبي المشتعل...
وأتفرغ من خطواتي................علني أتقرب من وردها...............وأصير فاكهة الأماني...
دمت بألف خير...............
__________________
|