| 
 
			
			ألفُ مُباركْ ، ودُمت مُتألّقاً ..
 
 شُكراً أخي ابرَاهيم .
 
				__________________ صِرتُ سَاعِي بَريدْ .. الرسَائلُ فِي جُعبَتِي ، والعَناوينُ مَطموسَة لَستُ أدري لِمَن سَوفَ أوصِلُها  ثُمّ لاَ بَاب ينتَظرُ الآنَ دَقّات قَلبِي ، ولا أحَد يَرتَجِي خطوَتِي غَيرَ أنّي أشيلُ عَلى كَتِفي جُعبَتِي وأوَاصلُ هَذا الطَوافْ.* |