رحيق الكلمات
دعنا نعود أطفالا
فقلب الطفل
لايغدر
هنا توقفتُ كثيرا حيث وجدت النقاء المصداقية الراحه ,,,
ف الدعوة للعوده للطفوله شي جميل ،لان بها مصداقية بلا حقد ولا حسد ولا ولا
بخلاف الحاصل الآن مع البعض
كبار السن وصغار الفعل لا تستطيع أن تثق في حرف ،وربما ياتى لك شخص واحد
بفعل ما ويفقدك الثقة بجميع من حولك
على ضوء ما سبق أدتت الدعوه للعوده إلى الطفوله حيث الصدق واللعب والحب الصادق لكل ما حولنا
وهنا
جسدت الكاتبة دعوتها بالعوده للطفوله حتى تبتعد عن ماسي هذا الزمن، من أختلافات خطيرة
الأخ لا يراعى حرمة الأخوه والقضايا تصرخ منها جدار المحاكم،والصديق يطعن بصداقتة
وفعلاا نحن بحاجه الى العوده لطفوله فتعالواا نعود بيوم واحد لنكتشف ماذا ينقصنا؟
شكرااااا لك رحيق