وريقات سقطت من جذع كبير 
ارتطمت بالأرض ..... لم تكسر 
بقيت ساكنة تحت جذع أمها 
هي كذلك تشعر، بالدفئ 
بالحنان، 
بالرقة. 
هكذا نحن .... أنت .... أيها الإنسان 
إن سقطت .... فليس لك إلا التراب 
مصدرك ومثواك 
وأنت متعلق به ما بقيت 
نحن نعيش ساعات .... لا ندري 
متى تفاجئنا المنية؟ 
وتسقط وريقتنا 
وترتطم بالأرض 
بل وندخل دااااخل الأرض 
متى؟؟؟
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة  
 
قـــــال لي خلــــــــي لما جئته           ..  من ببابي قلت بالباب أنا 
قال لي أخطأت تعريف الهوى  ..   حينما فرقت فيما بيننا 
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته ..   طالبا للحب فيه مذعنا 
قال من بالباب قلت أنظر فمـا ..     ثَم إلا أنـت بالباب هنا 
قال لي أحسنت تعريف الهوى  .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
			 
		
		
		
		
		
	
	 |