أشكر مروركم أعزائي وتعليقكم على الموضوع
إن من يتعمق في هذا الأمر سيجد فضاعة ما يقوم به بعض المسئولين والموكلين أمور الغير
تكاد تشعر بالذل وأنته تتابع معاملة أو موضوعا عند أحد الموظفين
الأعذار التي تساق لا تملئ جعبة فقير لكن تجد نفسك مجبر على تقبلها.
وإن جاءه من يعرفه أنهى موضوعه في أسرع ما أمكنه
هل هو تعامل عنصري قبلي في التعاطي مع العملاء والزبائن؟
هل الوظيفة هي ملك الموظف كي يتصرف بها على هواه ؟
أم أنها ملكه كي يساعد بها الوطن والمواطن والمقيم وغيرهم حسب ما يملي عليه النظام والمهام الوظيفية والشرع والضمير.
تراجع ويقال أن معاملتك تحتاج إلى توقيع مدير وهو ليس هنا!!!! تعال غدا أو بعده!!!! ماذا لو مات المدير في حادث لا سمح الله؟ هل المعاملة ستموت معه ؟ أين تفويض المهمات في حال الغياب كي لا تتوقف معاملة أي مراجع؟
تقف صفا طويلا أو تنتظر رقما وعندما يأتي دورك تجد أنك في المكان الخطأ أو الأوراق تحتاج إلى تصوير أو المعاملة متوقفه؟ وماذا عن وقتي ؟ أين الإستقبال الذي يجب أن يراجع ويوجه قبل هذا الإنتظار؟
أين سياسة تنظيم الوقت؟
وغيرها الكثير الذي يجب على الموظف أن يراعيه ويحسب له حساب.
وأنا هنا أقصد الجميع في القطاع العام والخاص والأماكن الأخرى
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة
قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا
قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
|