بغض النظر عن سرعة أحداثها إلا أنها استكملت الأغراض والنقاط وراعت الذائقة فكانت لا شك في هذا التاج الذي يلبسه كل هاو ٍ للقصص القصيرة ...
مميزة كما كنت وما تزالين مبدعة دمتِ..
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا بقلمي
ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية
https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
|