الخوف الذي يتملكها مشروع فكثيرة هي القلوب التي تعشق ثم لا تفي لعشيقها بذلك ومن حقك أن تهدهد خوفها وتهدء من ذاك الخوف الذي يسكنها بالحب الدافئ وحضن القلوب التي تحب من العمق ومن الذات .
أنا أضم صوتي لصوتك يا عبدالله أن لا تخاف فقلبك نقي ويمكنه أن يمنح الأمان .
عبدالله .... افقتقدناك فكن هنا .