ليس بغريب أن تنبض الأفئدة بحب عمان والقائد الفذ ؛ لأن من يعيش ويلثم تراب هذه الأرض الطيبة وينعم بإنجازات هذا العصر الزاهر ؛ لا محاله أنه يرتشف الولاء والإنتماء ؛ من سياسة مولانا أعزه الله ؛ نظير كرم مدته وسخاءه اللامحدود ؛فهنيئيا لنا بعمان وقائدها البار .....
دمت أستاذي على مشاعرك الطيبة ؛ ونظمك الرائع ...
__________________
أرح يا الله قلباً أبكاه القدر
/ 
|