سبعونَ حريق (ق.ق.ج)
كانت نصفَ ساعةٍ من يومٍ قائظٍ أواخرَ شهرِ حزيران
كنتُ أحضِّرُ لامتحانِ التَّخَرُّجِ في مادةِ التوليد والأمراض النسائية قرأتُ: إنَّ من ينتظرُ حصولَ الولادةِ في المجيئ المعترض، كَمَنْ ينتظرُ هطولَ المطرِ في شهر حزيرانَ لإطفاء حريق لم يكن شيءٌ ينبئُ ولو بِطَل. بعدها .. ليس بأكثرِ من نصف الساعةِ تلك .. انهمر المطرُ بغزارةٍ مذهلة .. ينطفئُ لها سبعونَ حريق. 6/7/2011 |
الأستاذ الدكتور طاهر سماق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مختصر رائع جميل للقصة إبداع متميز في السرد راق لي كثيراً واصل تميزك معنا ودعنا نرى جديدك أيها الأصيل |
اقتباس:
شكرا لك من كل قلبي ما راق لي أن أفهمه من نصك الرائع هو ما حصل ويحصل في بلادنا العربية. شكراً لك |
هي الصفحاتُ الإنترنيتية .. مجالٌ للالتقاء بالأحبة ..
ولكن .. هل أتشرف يوماً وأدعى إلى المشاركة في مهرجان أدبي أو شعري في السلطنة؟؟ أتمنى أن أحظى بهكذا فرصة تحيتي لأخي سالم الوشاحي ولبيت حميد |
أهلين وسهلين
سردك جميل وغير ممل يضفي نكهة الأمل |
د. طاهر
نصك مدهش جدا مودتي واحترامي |
الساعة الآن 10:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir